التصنيفات
المقال

فن التعامل مع البريد الإلكتروني

عبدالله السعد

تحرص الشركات المتقدمة على تطوير مهارات موظفيها لعلمها أن هذا ينعكس على أدائهم ايجاباً وبالتالي ستزيد الإنتاجية. ومن مهارات التعامل اليومية المراسلات والتي تأخذ أشكالاً كثيرة ومن أهمها “البريد الإلكتروني”.

البريد الإلكتروني يوثق المراسلات ويختصر المسافات، ومن خلال ذلك تتمكن الإدارة من تطوير نظام الاتصالات ومن فوائد ذلك:

التصنيفات
المقال

“.. فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ..”

 

“.. فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ..” الرعد:14

 

عزام محمد زقزوق*

إنَّ قِيمَةَ الأفكارِ النَّيِّرَة، والأقوالِ السَّديدَة، والمفاهيمِ الصائِبَة في ذاتها، ومُستَمَدَّةٌ من ذاتها، وليس من غيرها.. مَثَلُها مَثَلُ العُمْلَة النَّقدية القديمة؛ حيث قيمتها مُتضمَّنَةٌ فيها، ومُستَمَدَّةٌ من ذاتها.

التصنيفات
المقال

المِــهْنِــيُّ (Professional) والحِــرْفِــيُّ (Occupational)

“عَمَلِيَّاتُ العَقْلِ-المَفْتوح” (Open-Mind Surgeries) – حَلْقَة (2)

 

عزام محمد زقزوق*

ثَمَّةَ فَرقٌ بين المِهْنَــةِ (Profession) والحِرْفَــةِ (Occupation)، وبالتالي القائِمين عليهما؛ من مُوَظَّفِي طَواقِمِ المُنَظَّمات المختلفة والمتنوعة، في السُّوقِ العالميّ.

فَرقٌ يَتَجاوَزُ نَفْعُ العِلمِ بِهِ مَظهَرَ اللَّفْظِ والمَبْنى اللُّغَوِيِّ، إلى جَوْهَرِ الدَّلالَةِ والمَعْنى الإدارِيِّ الاختصاصيّ.

نعم؛ من المعلومِ مِن دينِنا وشريعتِنا الإسلامِيَّةِ الغَرَّاء أنَّ سَدادَ العِلمِ والقَولِ مُؤَدَّاهُ -بِضَمانِ الغَنِيِّ المُغْني عَزَّ وَجَلّ- صَلاحُ العَمَلِ.. فَمِمَّا عايَشناهُ في واقِعِ عَمَلِنا الاستِشاريِّ الإداريِّ خلال أكثر من عَقدٍ من الزمن أنَّ غِيابَ هذا التفريق سَبَبٌ (وليس مُجَرَّدَ أثَرٍ!) لِخَلطٍ تَصَوُّرِيٍّ سُلوكيٍّ؛ مُؤدَّاهُ التَّضْخيمُ (Inflation) والتَّهْويل.. أو التَّثبيطُ (Demoralization) والتَّهْوين.. في أدوارِ (Roles) وَمَسؤولِيَّات (Responsibilities) الموظفين المَعنِيِّين، بما ينعكس سَلبًا على إنتاجِيَّتِهِم.

التصنيفات
المقال

أَعْــلى دَرَجــاتِ الوَعــيِ وَعــيُ الــذَّات

“عَمَلِيَّاتُ العَقْلِ-المَفْتوح” (Open-Mind Surgeries) – حَلْقَة (1)

 

عزام محمد زقزوق*

المُخَطَّطُ البَيانِيُّ النَّفسِيُّ أدناه، والمُسَمّى “ظاهِرَةُ دَنِّنْغ-كْروغَر” (Dunning–Kruger Effect) يُبَيِّنُ عِلمِيًّا السَّبَبَ وراءَ صُعوباتِ إدراكِ وتَمييزِ الشَّخصِ قِلَّةِ/عَدَمِ أهلِيَّتِهِ الذاتِيَّة؛ بما مُؤَدَّاهُ -نَفسِيًّا وسُلوكِيًّا- ظاهرَةُ “سُوءِ تقييمِ الذات”، المُتَمَثِّلِ عادةً بالتَّضخيمِ والغُرورِ والازدِهاءِ والافتِخارِ.. الذَّاتِيّ (أفرادًا! وبالتالي كِيانات!).

وبالمقابل؛ عِيشوا معي حالَةَ المعالجة النَّبَوِيَّة لمثلِ هكذا ظاهرة.. حيث التَّعَرُّضِ للأسباب وعدم الاستِغْراق والغَرَق -حاشاها- في الآثارِ والتَّداعِيات:

التصنيفات
المقال

معايير التنافس.. باجة، البستان، المقرمش

إذا كنت ممن تعود على السفر بالسيارة فستعرف أن أهم صديق يرافقك هو “الفصفص”. نعم هو بالضبط رفيق السفر الأول، فهو طارد للنعاس من الدرجة الأولى، وخاصة إذا كان الطريق طويلاً مملاً.

والموضوع برغم طرافته لا يخلو من أبعاده الإدارية والتسويقية المهمة، فهو يصلح أن يكون موضوعاً يوضح المعايير التنافسية بين الشركات مهما كان مجال عملها، فإن كنت مهتماً بالتجارة وتنوي البدء في مشروعك فهنا قواعد ستحتاج إليها في عملك، وإن كنت مسوقاً وتريد التميز فهذا موضوع يهمك بالدرجة الأولى، وإن كنت متخصصاً في الجودة فهنا مجالك بدءاً من تحديد المواد الأولية للمنتج وانتهاءً بالعرض ومعاييره.

التصنيفات
المقال

مشروع إكتفاء IKTVA

توريد

عبدالله السعد

قلت مراراً وتكراراً أن المواصفات في الصناعات الثقيلة في السعودية عالية الجودة وتنافس المنتجات الأمريكية واليابانية والألمانية.. ولأنني عملت في توريد المواد لشركات ضخمة كأرامكو وسابك والكهرباء والتحلية وغيرها فإنني أعرف كيف نافست العالم بمنتجات الشركات التي كنت أمثلها.

وضمن رؤية المملكة 2030 تأتي مبادرات ومشاريع متميزة مثل “IKTVA” والذي يهدف بحلول العام 2021 إلى أن يصل إلى توريد 70% من احتياجات شركة أرامكو السعودية عبر موردين محليين..

التصنيفات
المقال

كيف نبني ثقافتنا

PIC

للثقافة مفهوم واسع..

تتسع لتحتوي التعليم والممارسات في طياتها..

والثقافة الأصيلة هي التي تنبع من الهوية..

والهوية يشكلها المبدأ أو القومية..