لايوجد تعارض بين أنظمة الجودة..
يمكن للخبير أن يميز بينها ويعطي كل مرحلة مايلائمها..
كيف يبدأ؟! وماهو الأنسب؟ وأين نقاط الالتقاء؟
هذه الأسئلة سيدركها المهني المتمرس..
الأنظمة تسير بالتوازي..
ومن الضروري تكاملها في المنشأة..
تعرف معي عليها وعلى تطبيقاتها والفروق بينها..
لتحميل العرض بدقة أكبر.. تفضل من هنا: Sadarah ssa-006.. أنظمة الجودة الثلاثة.. عرض from Sadarah
مع التحية..
كتاب آت by Abdullah Ali is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.
Permissions beyond the scope of this license may be available at www.aalsaad.com
42 تعليق على “أنظمة الجودة الثلاثة”
طرح جميل أستانا المتألق
تسلم يا يوسف..
يهمني رأيك واعتز به 🙂
مَسَاء الخير ..
مادة مُتكاملة ، أعجبتني ولو أن بعض الأمور أشكلت علي ..
( يتساوى في هذا النتج أياً كان سلعة …. إنسان ) لم أعي المقصد تماماً ،
وهل ينطبق العرض على حياتنا اليومية ؟
طرحٌ مفيد ..
تقديري / ثريا
مساء النور..
شكراً ثريا..
– المنتج بلغتنا في التسويق تعني خمسة أمور هي: (السلعة، الخدمة، الفكرة، المكان، الإنسان).
– يمكن تطبيق أنظمة الجودة (والممارسات الإدارية بشكل عام) في كل نواحي الحياة..
ولكن العمل المؤسسي له تطبيقاته وعملياته..
لذلك سيكون من السهل التعامل معه عبر الأنظمة لتحقيق المطلوب سواء في التأسيس أو المنهجيات أو الاعتماد..
دمت بخير :)..
موضوع رائع جداً تشكر عليه
وآمل ان نحدد وضع المسارات فالمؤسسة والقياس
لكي يتم التاكد من وضع منهجيات صحيح، والعمل وفق استراتيجية مدورسه
بالتوفيق ياأستاذ عبدالله
تسلم يا محمد..
بإذن الله..
مع فريق عمل مثلك يمكن انجاز الكثير بإذن الله 🙂
موفق أ. عبد الله جهد مميز ورائع نفع الله بكم وجعلكم مباركين وأسأل الله لكم مزيدا من التفوق والنجاح والجدية والعملية كما عهدتكم.
وفقكم الله.
شكراً يا دكتور..
وأسعد بدعمكم ومشاركتكم..
🙂
افكارك منظمة و واضحه و تؤدي الغرض منها باسلوب عرض رائع ،، وفقك الله وسدد خطاك .
أشكرك يا أستاذة عبير..
وما استغني عن دعمك..
🙂
ما شاءالله تبارك الله
ابداع في الفكرة والطرح والمضمون
للتالق عنوان وان شاء الله القادم اجمل.
تسلم يا صديقي الصدوق..
نكون معاً نحو الصدارة بإذن الله..
🙂
طرح رائع فكر متسلسل بالتوفيق استاذ عبدالله ويستمر التألق بأذن الله
مستمر بوجودكم بإذن الله..
🙂
حقيقة موضوع رائع واعجبني والمدونة جميله للإمام يااخ عبدالله والله يوفقك .
شكراً خالد..
ووجودك أجمل..
كن قريباً دائماً وقدم اثراءاتك :)..
مجهود رائع يا أستاذ عبدالله أشكرك من أعماقي عليه وأعجبني ترابط السلسلة (الشرائح) والإنسان هو المحرك والجوكر هنا وعملت مع الكثير فلاحظت أن معظم المتميزين وعالي الجودة والاتقان تكون بيئتهم أساس لذلك ومن ثم تطبيق ما تعلمه وجزاكم الله خيرا
ولخبرتك قيمتها يا عبدالعزيز..
أسعد بمشاركتك اياها عبر المدونة..
أعتز بشهادتك :)..
استاذ عبدالله .جزاك الله خيرا على هذا اﻻبداع والمعلومات وطريقة عرضها ، وهو عمل رائع تشكر عليه وارجو لك دائم التوفيق والنجاح.
أهلاً يا دكتور بسام..
الجودة منكم واليكم :)..
سعدت بمرورك وسأسعد بمشاركتك مرة بعد مرة..
دمت بخير :)..
في كل رسالة منك اجد معلومة او تكييف او توجيه جديد
بحق انت اضاءة كبيرة لنا في هذا المجال
جعل ربي بزيدك من فضله وعلمه وينفعنا به ولا يحرمنا من شمعة اضاءت لنا الظلام…
آمين..
وتسلم يا ظافر..
أسعدني كلامك ومشاركتك :)..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود يذكر فيشكر
لدي بعض الملاحظات…أولاً من هو المستهدف من الرسالة …ليس واضحاً من هو المستهدف…إذا كان المستهف هو الموظف فيجب أن تكون الكلمات واضحة وسهلة بعيدة عن الغموض…إذا كان المتخصص فهذا له شأن آخر.
ثانياً – الشرائح أو العرض — حجم العرض صغير ونجد صعوبة في القراءة والمتابعة .
ثالثاً- لم يتضح هدف الموقع هل هو لبيع أفكار او دراسات استشارية أم تسويق—التحديد مهم في هذا المجال.
مع شكري وتقديري لك أخي عبدالله ولجميع فريقك المتميز
أهلاً يا أستاذ سعد..
– المستهدف هم المهتم بالجودة (وغيرها) أياً كان.. وكل مستوى إداري يتعامل مع الموضوع بحسب صلاحياته وأهدافه..
– يمكنك الرجوع إلى المدونة عبر جهاز ثابت وستجد رابط ينقلك للعرض بدقة أكبر كما يمكنك تحميله عبر الرابط نفسه..
– الموقع شخصي لي أنا، وهدفي الأساسي فيه نشر نتاجي الفكري والإداري والاضافة للمعرفة العربية، وفي حال رغبة جهة في التعاقد معي للتدريب أو الاستشارات فالأمر متاح..
– بعض العروض تكون مرتبطة بأخرى، وبعضها يكون جزءاً من مادة تدريبية، في حال اهتمام الجهة بالأمر يتم التواصل معي عبر العناوين الموضحة في العرض ويتم التعاقد مع المهتم لتقديم المادة كاملة لفريق المنشأة التابع لها.
سعدت باهتمامك ووجودك..
ولكم التقدير :)..
طرح مختصر و واضح ، وفقك الله لكل خير
شكراً يا أستاذ عبدالله..
أسعدني مرورك واهتمامك :)..
طرح متكامل ينم عن وضوح الفكره ….أتمنى لك دوام التوفيق
أشكرك يا دكتور 🙂
شهادة أعتز بها من شخص بخبرتك..
دمت بخير..
مجهود رائع استاذ عبدالله
الله يجازيك به الخيررر
تسلمي يا دكتورة..
أسعد بمتابعتك واهتمامك 🙂
أشكرك الأستاذ القدير عبدالله على ذلك التوضيح…دمت مبدعاً متميزاً
العفو يا أستاذ سعد..
ويسعدني متابعتك الدائمة وتعليقك على المواضيع..
وأذكرك بأن أول أهدافي هو: “الاضافة للمعرفة العربية”..
🙂
دمت بخير..
السلام عليكم
عرض رائع من الرائع عبد الله السعد
برأيي أن هناك فرق شاسع وكبير بين التميز وبين المحاور الأخرى “الاعتماد والعمليات”،، فالتميز هو منظومة كاملة للبناء المؤسسي يكون محوره وعموده الفقري التخطيط الاستراتيجي المحكم (Governance) الذي من خلاله يتم وضع تصور للنتائج المزمع تحقيقها في كافة محاور المؤسسة من مالية وموارد بشرية ومستفيدين ومجتمع .. إلخ،، يتم تنفيذ التخطيط الاستراتيجي من خلال قيادة رشيدة للمؤسسة عبر منظومة من العمليات الإدارية والفنية والمساندة ومنظومة موارد بشرية محفزة وممكنة وإدارة فعالة لمنظومة الموردين والشراكات وبالنهاية يتم قياس النتائج عبر منظومة من مؤشرات الأداء وقياس الرأي وتحديد الإنجرافات والإجراءات التصحيحية والوقائية المتخذة مع ربط ذلك كله بنظام تحسين مستمر مرجعيته أفضل الممارسات العالمية في مجال عمل المؤسسة.
من ذلك كله نلاحظ أن العمليات تشكل جزء من منظومة التميز … والاعتماد ما هو إلا اعتراف بممارسة التميز والاحتفاء به..
تقبل مروري صديقي الغالي..
طبعااااااااً أؤيدك..
وهذا هو بالضبط ماوضعته هنا..
هذه المحاولة ياصديقي تهدف لأمرين:
– التعريف بالجودة..
– والأهم توجيه بعض من يأتي في موضع قيادي ثم يرى أن الجودة فقط تعني الحصول على الاعتماد ويظل شغله الشاغل..
ولو أنه فهم الجودة لعرف أن بناء النهجيات سيعطيه الاستراتيجية الصحيحة والاختيارات الصحيحة..
كما أن بناء العمليات سيمكن الموظفين من معرفة ماذا سيفعلون..
وسيجد أن الاعتماد يأتي بصورة تلقائية..
أؤيد كلامك وبودي لو تصلهم هذه الصورة ويفهمون الفرق بين ماأسميته “أنظمة الجودة”..
ووقتها سيكون للجودة معنى في بناء مجتمع كامل بإذن الله..
لوجودك دائماً أثره المتميز في حياتي 🙂
دمت بخير ياصديقي
عندما تتحول الجودة من شعارات ترددها كثير من المؤسسات إلى برامج عمل حقيقية نكون قد وصلنا إلى المفهوم الحقيقي للجودة الجودة عمل وليست شعار فياليت قومي يعلمون .
أشكرك أخي عبدالله على طرحك المميز دمت بخير
شكراً يا سعد..
ويدي بيدك مع الزملاء الآحرين نقدم شيئاً مميزاً بإذن الله..
دمت بخير :)..
جهد مشكور أستاذي عبدالله ..
حتى يتحقق الاعتماد في رأيي يجب أن تعمم ممارسات العمل السليمة وتُضمن جودة الخدمات والمنتجات ،
وذلك وفق التالي ..
خطط – نفذ – افحص – تصرف
وعليه يتم الإعتماد ، الجودة ليست شعار يردد ولاحبر على ورق يعمم ولا مكتب مرتب !
المهم أن تبدأ العملية من أنفسنا يا أستاذة ضحى..
والمهم كذلك أن تدعم الإدارة توجه الجودة في المنشأة وتتحمل تكليفه..
سعدت بمشاركتك..
وأنتظر مشاركات أخرى :)..
هذه احدى روائعك .. وفقك الله وسددك ونفع بعلمك..
استفدت منه كثيراً
تسلمي يمه..
كلي منك ولك :)..
شكرا على المجهود الرائع الذي يخدم جميع الناطقين باللغة العربية
وانشاء الله يكون المجهود في ميزان حسناتك
تسلم يا أستاذ عبدالحميد..
سعدت بمرورك وآمل رؤيتك في مشاركات متعددة :)..