في النهاية سنجد أن العميل “إنسان في مجتمعنا”، وبالتالي فنحن ننجح في كثير من حالات التعامل معه بالصورة الطبيعية خارج عن إطار المنشأة..
الأمر في التسويق يتشابه، فمن هو المؤثر في قراره الشرائي؟
وماهي الأطراف المؤثرة في قرار الشراء؟
في النهاية سنجد أن العميل “إنسان في مجتمعنا”، وبالتالي فنحن ننجح في كثير من حالات التعامل معه بالصورة الطبيعية خارج عن إطار المنشأة..
الأمر في التسويق يتشابه، فمن هو المؤثر في قراره الشرائي؟
وماهي الأطراف المؤثرة في قرار الشراء؟
التعليق في الصورة:
حوار بين المسؤول والموظف:
المسؤول: “ما هي إستراتيجيتنا للتسويق؟”
الموظف: “كسب زبون جديد”، “سنشتري قوائم الغرباء”، “نزعجهم بريداً بلا توقف”، “نقدم عروض مغرية”، “ربما نحول 0.01 منهم”.. والقصد تحويلهم إلى صالحهم ليكونوا زبائن جدد.
المسؤول: “كيف سندفع تكاليف ذلك؟”
الموظف: “من خلال جعل زبائننا الحاليين يدفعون المزيد”
البريد الإلكتروني و التسويق عنصران متلازمان في زمن التسويق التفاعلي عبر الإنترنت، شائعة تقول أن البريد الالكتروني قد مات فهل هي صحيحة ياترى؟
تابع معنا هذا الانفوجرافيك لنتعرف على مدى صحة هذه الشائعة بالأرقام و الإحصاءات
كاتب المقال: أ. د. صالح بن سليمان الرشيد
عميد كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع.. جامعة الدمام
“الآن عليك أن تنسى ما تعلمته في الجامعة”
ربما تكون هذه الجملة هي أول وأكبر مشكلة نفسية تواجه خريج الجامعة في يوم مولده كموظف، هذه الجملة المكونة من كلمات بسيطة ولكنها تختزل في طياتها مأساة إنسانية ومجتمعية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، فمن يردد هذه العبارة على مسامع الآخرين في مؤسسة أو شركة أو جهة لا يدرك أنه كمن يمسك بمطرقة من حديد ويهوي بها على رؤوس الآخرين، أو كمن يطفئ شموع الأمل والتفاؤل في قلوبهم، فكيف لإنسان قضى سنوات عديدة في تحصيل العلم يبذل فيها الغالي والرخيص ومن ورائه أب وأم تحملا الكثير من المشقة والعناء حتى يستكمل هذا الابن تعليمه، ثم يفاجأ مع أول خطوة في حياته العملية بأن ما تعلمه مجرد حبر على ورق، وأن عليه أن يبدأ من جديد ومن أول السطر. من المتسبب الحقيقي في تلك المأساة؟