التصنيفات
بين الإنسانية والمهنية

نموذج صدارة لبناء الحياة

 

  

فكرة النماذج جديدة قديمة..

أهدف من خلال مؤسسة صدارة إلى تأصيل وتسهيل العملية الإدارية والتربوية على حد سواء..

وذلك من خلال إبداعات إدارية وفكرية..

اجتهدت أن تتوافق هذه النماذج مع كافة مناحي الحياة..

العلمية، والعملية..

المهنية، والإنسانية..

النموذج الأول عنوانه: نموذج صدارة لبناء الحياة..

ويحوي ببساطة خمس مراحل وهي:

  1. القيم.. Value
  2. الأهداف.. Objectives
  3. المعايير.. Standards
  4. الإجراءات.. Procedures
  5. المقاييس.. Measurements

وأترك لقارئي الكريم حق التفكير والاستنتاج..

حين نقول في صدارة بأننا نضيف شيئاً للأمة فإننا نعني مانقول..
 
لاننتظر الترجمات لتنقل لنا الجديد فحسب..
 
بل نفكر، نحلل، نناقش، نقارن، ونضع خطوات البناء..

لننتج مايتوافق مع قيمنا، ويخدم أمتنا..

أينما كنت، في أي إدارة في مكتبك، في منزلك، في تجارتك، في دراستك..

يمكنك تطبيق النماذج..

وللمهتمين بتفاصيل النموذج يمكنهم التواصل مع مؤسسة صدارة..

وقريباً بإذن الله تفاصيل البرنامج التدريبي على..

www.sadarah.com.sa

دمتم بخير..

 

(الحقوق الفكرية ملك لمؤسسة صدارة)

التصنيفات
المذكرات

خواطر قبل البداية

الحمد لله

التجارب الجديدة فيها ملامح تجارب قديمة، هذا ماكتبته قبل عشرين عاماً تقريباً.. ثم بينت وقتها كيف أن التجارب الجديدة لاتخلو من ملامح تجربة قديمة، وبالرغم من ذلك فهي ممتعة بكل تفاصيلها.

التجارب الجديدة ممتعة، وهي وإن كانت ربما تشبه التجارب القديمة  في بعض نواحيها لكنها غالبا تحوي شيئا جديدا ممتعا ومثيرا.. هاأنا ذا أمر بتجربة جديدة نوعا ما.. هي ليست المرة الأولى التي أسافر فيها وحيداً لكنني زدت يقيناً بفائدة سفري وحيداً.. كثيرة هي الخطوات التي مرت بي في سفري هذا.. لكن كثيراً من هذه الخطوات يذكرني بالماضي والبعض فتح لي آفاقاً أخرى للتفكير وأبعاداً أخرى في التعامل..

بقي أخي أن نفتح من هذه اللحظة آذان بصائرنا حتى نتجنب الأخطاء القديمة.. ونستفيد من المواقف الجديدة.. وبمثل هذه المنهجية صدقني ستلاحظ نمو المستوى التربوي لشخصية الفرد..

بالمناسبة ربما أكرر بعض الدروس القديمة التي تعلمتها.. وذلك لأسباب منها :

–       تكرار بعض المواقف التي دفعتني لتسجيل الدروس في السابق.

–       لترسيخ الدرس في الذهن حتى لا ينسى.

–       جمع الدروس في دفتر واحد.. بحيث تتم الفائدة عند مطالعة هذه الأوراق.

وحتى هذا الحد أعتذر منك وأقول.. لنا لقاء.

(الصورة بعدسة: ريان المنصور)