15/8/2011م
منزل صديقي (غرفة الضيوف).. الساعة 3:45 فجراً
أمي.. ضاقت على ولدك السبل.. بين قلب لاهٍ.. وروحٌ معلقة.. يهدني الشوق يا أمي وتقيدني الذنوب.. تحملني الذكرى فأطير، ويصدني الواقع فيرديني.. لم أستطع التحرر من قيودي.. هل لأنني لم أجد يداً تحررني أم أنني أعشق قيدي.. حاولت مراراً، والحقيقة أنني حاولت مجتهداً.. وفي كل مرة أطير أسقط.