التعامل مع النظم الإدارية الحديثة بما فيها من تقنيات أمر يساعد بلا شك في اختصار الكثير من الوقت ومضاعفة الإنتاج. وهو أيضاً يسهل عملية التطوير والحصول على التقارير الموضحة لحجم وطريقة سير العمل.
ومع أهمية هذا الأمر إلا أنه لا يعني بالضرورة التخلي عن الأعمال الورقية أو إهمالها.. ولكنه يجمع بين الأمرين ليساعد في ضبط العمليات الإدارية المتنوعة، وإعادة النظر في توزيع حجم العمل على الموظفين، أو في تغيير بعض التخصصات، وربما في إضافة أو حذف بعض الأقسام، حسب الحاجة وتحت متغيرات العوامل الزمنية أو المكانية.