لو قسمنا الإنسان إلى جانب نظري، وجانب عملي، فإن المنهجية الفكرية والمسار الإيماني سيمثلان الجانب النظري فيه.
وبقدر الوضوح والتميز يكون الأداء العملي للإنسان، رصدت صدارة خمس مراحل عقلية تمثل المنهجية التربوية التحليلة لتعيين الاحتياجات والاختيارات، هي: