التصنيفات
منوعات صدارة

أنظمة الجودة الثلاثة

SADARAH-SSA-006.. أنظمة الجودة الثلاثة.. الغلاف

لايوجد تعارض بين أنظمة الجودة..

يمكن للخبير أن يميز بينها ويعطي كل مرحلة مايلائمها..

كيف يبدأ؟! وماهو الأنسب؟ وأين نقاط الالتقاء؟

هذه الأسئلة سيدركها المهني المتمرس..

الأنظمة تسير بالتوازي..

ومن الضروري تكاملها في المنشأة..

تعرف معي عليها وعلى تطبيقاتها والفروق بينها..

لتحميل العرض بدقة أكبر.. تفضل من هنا: Sadarah ssa-006.. أنظمة الجودة الثلاثة.. عرض from Sadarah

مع التحية..

 

Creative Commons License
كتاب آت by Abdullah Ali is licensed under a Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivs 3.0 Unported License.
Permissions beyond the scope of this license may be available at www.aalsaad.com

بواسطة عبدالله السعد

بين يوم ولادتي وحياتي الحالية أحداث كثيرة..

كتاباتي تشبه قطع البزل..

كل قطعة تصور حدثاً في حياتي..

ومجموع القطع يصور سيرتي الذاتية..

42 تعليق على “أنظمة الجودة الثلاثة”

مَسَاء الخير ..
مادة مُتكاملة ، أعجبتني ولو أن بعض الأمور أشكلت علي ..
( يتساوى في هذا النتج أياً كان سلعة …. إنسان ) لم أعي المقصد تماماً ،
وهل ينطبق العرض على حياتنا اليومية ؟

طرحٌ مفيد ..

تقديري / ثريا

مساء النور..

شكراً ثريا..

– المنتج بلغتنا في التسويق تعني خمسة أمور هي: (السلعة، الخدمة، الفكرة، المكان، الإنسان).

– يمكن تطبيق أنظمة الجودة (والممارسات الإدارية بشكل عام) في كل نواحي الحياة..

ولكن العمل المؤسسي له تطبيقاته وعملياته..

لذلك سيكون من السهل التعامل معه عبر الأنظمة لتحقيق المطلوب سواء في التأسيس أو المنهجيات أو الاعتماد..

دمت بخير :)..

رد

موضوع رائع جداً تشكر عليه
وآمل ان نحدد وضع المسارات فالمؤسسة والقياس
لكي يتم التاكد من وضع منهجيات صحيح، والعمل وفق استراتيجية مدورسه
بالتوفيق ياأستاذ عبدالله

موفق أ. عبد الله جهد مميز ورائع نفع الله بكم وجعلكم مباركين وأسأل الله لكم مزيدا من التفوق والنجاح والجدية والعملية كما عهدتكم.
وفقكم الله.

ما شاءالله تبارك الله
ابداع في الفكرة والطرح والمضمون
للتالق عنوان وان شاء الله القادم اجمل.

مجهود رائع يا أستاذ عبدالله أشكرك من أعماقي عليه وأعجبني ترابط السلسلة (الشرائح) والإنسان هو المحرك والجوكر هنا وعملت مع الكثير فلاحظت أن معظم المتميزين وعالي الجودة والاتقان تكون بيئتهم أساس لذلك ومن ثم تطبيق ما تعلمه وجزاكم الله خيرا

في كل رسالة منك اجد معلومة او تكييف او توجيه جديد
بحق انت اضاءة كبيرة لنا في هذا المجال
جعل ربي بزيدك من فضله وعلمه وينفعنا به ولا يحرمنا من شمعة اضاءت لنا الظلام…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مجهود يذكر فيشكر
لدي بعض الملاحظات…أولاً من هو المستهدف من الرسالة …ليس واضحاً من هو المستهدف…إذا كان المستهف هو الموظف فيجب أن تكون الكلمات واضحة وسهلة بعيدة عن الغموض…إذا كان المتخصص فهذا له شأن آخر.
ثانياً – الشرائح أو العرض — حجم العرض صغير ونجد صعوبة في القراءة والمتابعة .
ثالثاً- لم يتضح هدف الموقع هل هو لبيع أفكار او دراسات استشارية أم تسويق—التحديد مهم في هذا المجال.
مع شكري وتقديري لك أخي عبدالله ولجميع فريقك المتميز

أهلاً يا أستاذ سعد..

– المستهدف هم المهتم بالجودة (وغيرها) أياً كان.. وكل مستوى إداري يتعامل مع الموضوع بحسب صلاحياته وأهدافه..

– يمكنك الرجوع إلى المدونة عبر جهاز ثابت وستجد رابط ينقلك للعرض بدقة أكبر كما يمكنك تحميله عبر الرابط نفسه..

– الموقع شخصي لي أنا، وهدفي الأساسي فيه نشر نتاجي الفكري والإداري والاضافة للمعرفة العربية، وفي حال رغبة جهة في التعاقد معي للتدريب أو الاستشارات فالأمر متاح..

– بعض العروض تكون مرتبطة بأخرى، وبعضها يكون جزءاً من مادة تدريبية، في حال اهتمام الجهة بالأمر يتم التواصل معي عبر العناوين الموضحة في العرض ويتم التعاقد مع المهتم لتقديم المادة كاملة لفريق المنشأة التابع لها.

سعدت باهتمامك ووجودك..

ولكم التقدير :)..

رد

السلام عليكم

عرض رائع من الرائع عبد الله السعد

برأيي أن هناك فرق شاسع وكبير بين التميز وبين المحاور الأخرى “الاعتماد والعمليات”،، فالتميز هو منظومة كاملة للبناء المؤسسي يكون محوره وعموده الفقري التخطيط الاستراتيجي المحكم (Governance) الذي من خلاله يتم وضع تصور للنتائج المزمع تحقيقها في كافة محاور المؤسسة من مالية وموارد بشرية ومستفيدين ومجتمع .. إلخ،، يتم تنفيذ التخطيط الاستراتيجي من خلال قيادة رشيدة للمؤسسة عبر منظومة من العمليات الإدارية والفنية والمساندة ومنظومة موارد بشرية محفزة وممكنة وإدارة فعالة لمنظومة الموردين والشراكات وبالنهاية يتم قياس النتائج عبر منظومة من مؤشرات الأداء وقياس الرأي وتحديد الإنجرافات والإجراءات التصحيحية والوقائية المتخذة مع ربط ذلك كله بنظام تحسين مستمر مرجعيته أفضل الممارسات العالمية في مجال عمل المؤسسة.

من ذلك كله نلاحظ أن العمليات تشكل جزء من منظومة التميز … والاعتماد ما هو إلا اعتراف بممارسة التميز والاحتفاء به..

تقبل مروري صديقي الغالي..

طبعااااااااً أؤيدك..

وهذا هو بالضبط ماوضعته هنا..

هذه المحاولة ياصديقي تهدف لأمرين:

– التعريف بالجودة..

– والأهم توجيه بعض من يأتي في موضع قيادي ثم يرى أن الجودة فقط تعني الحصول على الاعتماد ويظل شغله الشاغل..

ولو أنه فهم الجودة لعرف أن بناء النهجيات سيعطيه الاستراتيجية الصحيحة والاختيارات الصحيحة..

كما أن بناء العمليات سيمكن الموظفين من معرفة ماذا سيفعلون..

وسيجد أن الاعتماد يأتي بصورة تلقائية..

أؤيد كلامك وبودي لو تصلهم هذه الصورة ويفهمون الفرق بين ماأسميته “أنظمة الجودة”..

ووقتها سيكون للجودة معنى في بناء مجتمع كامل بإذن الله..

لوجودك دائماً أثره المتميز في حياتي 🙂

دمت بخير ياصديقي

رد

عندما تتحول الجودة من شعارات ترددها كثير من المؤسسات إلى برامج عمل حقيقية نكون قد وصلنا إلى المفهوم الحقيقي للجودة الجودة عمل وليست شعار فياليت قومي يعلمون .

أشكرك أخي عبدالله على طرحك المميز دمت بخير

جهد مشكور أستاذي عبدالله ..

حتى يتحقق الاعتماد في رأيي يجب أن تعمم ممارسات العمل السليمة وتُضمن جودة الخدمات والمنتجات ،
وذلك وفق التالي ..
خطط – نفذ – افحص – تصرف
وعليه يتم الإعتماد ، الجودة ليست شعار يردد ولاحبر على ورق يعمم ولا مكتب مرتب !

المهم أن تبدأ العملية من أنفسنا يا أستاذة ضحى..

والمهم كذلك أن تدعم الإدارة توجه الجودة في المنشأة وتتحمل تكليفه..

سعدت بمشاركتك..

وأنتظر مشاركات أخرى :)..

رد

شكرا على المجهود الرائع الذي يخدم جميع الناطقين باللغة العربية
وانشاء الله يكون المجهود في ميزان حسناتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


*

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.